لا يمكننا الكلام عن الجيل الذهبي دون ذكر الرسوم المتحركة التي ميزت فترة التسعينات. فلقد كانت هذه الرسوم عبارة على دروس في الحياة ولطالما علمتنا أسمى القيم الإنسانية والأخلاق النبيلة من خلال رسائلها في كل الحلقات.
ما يميز الرسوم الحالية عن سابقتها هو اعتمادها الآن بشكل كبير على جمالية الصورة ودقة وضوحها ودرجة قوتها لكي تجعل الطفل يلهو فقط، عكس القديمة التي كان هدفها الأول والأخير هو تمرير الرسائل الإيجابية.
