وضع القضاء الفرنسي زوجين، ينتميان لسك الشرطة الفرنسية، تحت المراقبة القضائية بسبب اتهامات تتعلق بالفساد وامتلاك أموال وموارد مجهولة المصدر. كما تم اتهامهما بالاستفادة من رحلة « استجمامية » في المغرب مهداة ومدفوعة المصارف من طرف تاجر مخدرات.
الزوجان الفرنسيان، وهما المحقق التابع للشرطة القضائية الفرنسية وزوجته التي تعمل في المديرية الإقليمية للأمن القريب، متهمان أيضا بالحصول مند أشهر على ساعة يدوية فاخرة من تاجر كبير في المخدرات.
وقد ظهر اسما هذين الشرطيين خلال تنصت هاتفي قامت به مصلحة أخرى في إطار عملية مستقلة لمكافحة المخدرات. إذ أكد المحققون المشاركون في هذه العملية ورود إسمي الشرطيين ضمن لائحة الأفراد الذين يقدمون خدمات كبيرة لأحد أكبر تجار المخدرات.