تبدأ طقوس العيد قبل عشرة أيام على قدومه، بحيث تنتشر أسواق بيع الكبائش بمختلف أنواعها (السردي والبركي وتيمحضيت والدمان…) في كافة مدن ومناطق البلاد، في حركة تجارية نشطة.
1. التوابل
يتم شراء التوابل من السوق الشعبي وتجهيزها ليتبل بها لحم الأضحية.
2. أدوات الذبح والسلخ
شراء السكاكين والسواطير وتسنينها. كما تسن السكاكين القديمة لتقطيع اللحم.
3. الفحم
حيث يعيد المغاربة الاعتبار لمصدر الطاقة هذا رغم منافسة الأدوات الكهربائية، إلا أن الإقبال عليه يكون كبيرا لأن المذاق الذي يوفره عند شي اللحم تعجز الكهرباء عن تقديمه.
كما يتم خلق مجموعة من المهن من طرف أبناء الحي، خصوصا بالأحياء الشعبية…
بائع التبن، وغيره من الأعلاف اللازمة لتغذية الخروف.
هناك من يجمع « البطانة » التي تذر مداخيل مالية مهمة.
وهناك من يعمل في المساعدة على حمل الأضاحي.
وآخرون يختصون في شي الرؤوس.
المهم عواشركم مبروكة، وبهاد المناسبة بغينا نقولو ليكم حولينا كبر من حوليكم.