سبق وأن درسنا أو سمعنا كلنا بعجائب الدنيا السبع القديمة، مآثر تاريخية لن يكررها الزمان أبداً. في يومنا هذا، منها من اختفت ومنها من بقيت بعض آثارها كالهرم الأكبر بالجيزة. لذا في سنة 2002، تم إنشاء مؤسسة العجائب السبعة، معتمدة على التصويت لاختيار عجائب جدد، ولكي لا يبقى إسم هذه المعالم ثابتاً ضمن اللائحة بشكل دائم. لكن رغم كل هذا، فهذه المآثر لا تضاهي شيئاً أمام تلك التي توجد في بلادنا المغرب! حتما ستتعجبون، لذا سندعكم تستمتعون بعجائب المغرب السبعة في هذا المقال استناداً على آخر تصويت لعجائب الدنيا السبع.