فور إكتشاف بؤرة لفيروس كورونا في جماعة « لالة ميمونة » المعروفة بنشاطها الفلاحي، تم إتخاد مجموعة من الإجراءات لإحتواء الحالة الوبائية بالمنطقة، من بينها إنشاء مستشفى ميداني بجماعة سيدي يحيى الغرب مخصص لاستقبال حوالي 700 حالة الإصابة التي تم اكتشافها.
في مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي، ظهرت بعض من النساء المصابات بالفيروس في جو تملؤه الإبتسامة و الطاقة الإيجابية، حيث يتماثلون للشفاء في ظروف ملائمة.
الجانب النفسي مهم في هذه الظروف الصعبة، والرسالة التي تم تمريرها في هذا المقطع، رغم بساطتها، مهمة لتجاوز جميع أنواع الصعاب.
نحن بدورنا، نتمنى الشفاء العاجل لكل المصابين في جميع ربوع المملكة !