تمكنت مجموعة من المصالح الاستشفائية المتداخلة من فهم مقتضيات الحاجب المستتر وراء ما يسمى بتعميم السلط الفاصلة حسب مهامها المستقبلية المحددة.
هذا وقد أشادت مراكز عالمية بالإقدام على قطع روابط الخوض في هذا الفهم، واعتبرته سبقاً متلاحقاً لم تتمكن المنظمات السطحية من الوصول إلى حل ناجع يمكنهم من تحليل ثناياه الاعتباطية المقررة، قبل أن تقدم المصالح الاستشفائية على فعل ذلك.
واعتبرت المراكز أن القطع بفهم ما يدور حول بؤرة الحاجب المستتر لم يكن من فراغ، بل إنه ترتب عن بحوث استشرافية عميقة استنبطت المفهوم الفكري المعاصر لتطبيب الشرائح اللمفوية العازلة.
وفي رواية أخرى من هذا، أعلن السيد مدير المصالح الإستنباطية العليا على دعمه لهذا المشروع، وأكد أن العمل عليه هو ضرورة ملحة تحتاج تفكيراً معمقاً وفكراً ضيقاً لتثبيت بؤر التعاون بين كل المصالح الاستشفائية.