لا يجادلك أحد أن « التيتيز » المغربي لا يعلى عليه، وأن النساء المغربيات أجمل نساء الكون، وهذه اسطورة تاريخية معروفة ولا يملك أي رجل مغربي أن يشك في أصحيتها، إلا إذا كان ينوي الإنتحار طبعاً.
المهم أن منافسات المغربيات في الجاذبية والجمال لسن من خارج المغرب. المغربيات تنافسن بعضهن البعض في الجمال، وهذه الأسطورة أيضاً معروفة ولا غبار عليها، ولا يملك أي رجل مغربي أن يشك في أصحيتها، إلا إذا كان ينوي الإنتحار طبعاً. (مكرر)
تقارير دولية لمؤسسات تعنى بالجمال الطبيعي قالت إن المغرب من بين الدول التي تتوفر نساؤها على جمال كبير وأنوثة خاصة، وذلك اعتماداً على معايير خاصة أيضاً، وهذه ليست أسطورة. هذه حقيقة ولا يملك أي رجل مغربي أن يشك في أصحيتها، إلا إذا كان ينوي الإنتحار طبعاً. (مكرر 2)
فحسب تقرير نشرته مجلة فرنسية تعنى بالموضة والجمال، فقد تبوأت النساء المغربيات مراتب متقدمة عالمياً من حيث نسب الجمال الطبيعي لدى النساء، وهذه هي المدن التي تتصف نساؤها بالجمال والأنوثة أكثر من غيرهن. وإذا تجرأت على الإنكار فإنك حتماً تنوي الإنتحار. (مكرر 3)
1. التيتيز التازاوي
إحتلت التازيات، المرتبة الأولى حسب التقرير، فنساء منطقة تازة تتميزن بكونهن الأكثر جمالا بالمغرب و بأن غالبية نساء المنطقة يتمتعن بمقومات جمال خاص.
2. روافة عندهم الزين
حسب ذات التقرير، حلت النساء الريفيات بالمرتبة الثانية، بحيث تطرق التقرير لجمال نساء الحسيمة والناظور والضواحي.
3. العايلة مولاتي
النساء الجبليات بكل من طنجة وتطوان والضواحي، حللن بالرتبة الثالثة، حسب ذات التقرير. ومن يجابه « الدجبليات » وحلاوة كلماتهن المنغمسة في اللجهة الجبلية المغربية؟
4. الجنوب فيه الزين
جاءت نساء سوس والصحراء توالياً في لائحة الترتيب، بحيث أوضح التقرير مدى جمال نساء المناطق الجنوبية وأنوثتهن أيضاً.