مأساة حقيقة يعيشها العداء المغربي والبطل الأولمبي السابق عبد الرحيم بن رضوان، بعد أن انقلبت حياته رأسا على عقب بعد كل الانجازات التي حققها، حيث صار يشتغل كعامل بناء مياوم لضمان قوته وقوت أسرته الصغيرة.

ومنذ انتشار صورته على مواقع التواصل الاجتماعي هذا اليوم، وردود أفعال النشطاء تتكاثر وتندد بالوضع المزر الذي وصل إليه هذا البطل الذي حمل راية المغرب في محافل دولية عديدة وأحرز ألقابا لا تحصى.
ومن جهة أخرى، قام بعض النشطاء بإطلاق حملة لجمع التبرعات لعبد الرحيم بن رضوان الهدف منها رد الاعتبار له وإعفاءه من العمل الشاق كعامل بناء مياوم .