ما هي إلا أيام معدودات حتى صار التحدي علامة كبيرة على شبكة الإنترنت. التحدي رغم بساطته، أو أحيانا بلادته كما يصفه البعض، إلا أنه حقق نجاحا كبيرا. لمحة بسيطة عن هاشتاغ كفيلة بأن تثبت ذلك.
يتلخص التحدي في وضع كل مشارك لفيديو على مرحلتين، مرحلة أولى يظهر فيها في أقبح أحواله، ومرحلة ثانية يتغير فيها شكله ليصير وسيما وجميلا. وشارك في التحدي ملايين الشباب والشابات عبر العالم.
فمثلا هاته…
أو هاته
ويهدف التحدي أساسا إلى دفع الناس إلى تجنب الحكم على بعضهم البعض من خلال شكلهم، لأن هذا الأخير قد يتغير بشكل كبير، وليس معيارا صحيحا. « فلا يمكن الحكم على كتاب من خلال صفحته الأولى ».
نتترككم مع فيديو يجمع بعضا من هاته الفيديوهات، والتي لاقت إقبالا كبيرا.