Warning: file_get_contents(https://graph.facebook.com/v2.10?id=https://ar.welovebuzz.com/%d9%82%d8%a8%d9%84-30-%d8%b3%d9%86%d8%a9-%d8%b1%d9%81%d8%b6-%d9%85%d8%ad%d8%a7%d8%b6%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%84%d9%85%d9%86%d8%b5%d9%81-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%88%d9%8a-%d9%81%d9%8a-%d8%ac/&access_token=445710385824589|DUsRY5RWJy718EFqNxbUEYxsKdk&fields=engagement): failed to open stream: HTTP request failed! HTTP/1.1 400 Bad Request in /home/welovebu/ar/wp-content/themes/wlb/functions.php on line 296

قبل 30 سنة : رفض محاضرات لمنصف السلاوي في جامعتين مغربيتين

من طرف يوم 15 mai 2020 على الساعة 22:05 - 1053 مشاركة

إشتد القيل و القال منذ تعيين دونالد ترامب لمنصف السلاوي كمستشار رئيسي لفريق العمل الأمريكي الذي سيتكلف بإيجاد لقاح لفيروس « كورونا ». إعتبره البعض من خيرة ما أنجب المجتمع المغربي من كفاءات، و « أسقط » البعض الآخر مغربيته معتبرين أنه تكّون و برَع في مجال عمله في أوروبا و الولايات المتحدة الأمريكية.

في خضم هذا الجدال، برزت شهادات بعض الأشخاص الذين عايشوا بزوغ عبقرية و إجتهاد الباحث. منهم الدكتور كمال المسعودي الباحث المختص في البيولوجيا الجزئية، و زميل سابق لمنصف السلاوي في أحد المختبرات بمدينة بروكسيل البلجيكية، جاء فيها: « السلاوي عاد للمغرب حاملا دكتوراه وهو متحمس لخدمته، فتوجه نحو كلية الطب بالرباط ليقترح عليهم تقديم محاضرة في اختصاصه بشكل تطوعي، لكن محاضرته ألغيت بدون إعطاء أي تفسير، فكرّر العرض على كلية الطب بالبيضاء ولم يتلق جوابا، ليقرر العمل في المهجر »

يصرف المغرب أقل من 1 بالمئة من ناتجه الداخلي الخام على البحث العلمي، وهو رقم ضعيف لن يمكنه من تشجيع أمثال منصف السلاوي على العطاء، حيث أن هذا الأخير تمكن من إكتشاف أكثر من عشر لقاحات لأمراض خلال مسيرته المهنية…

 

و يبقى السؤال مطروحا، أكان من الأفضل أن يبقى منصف السلاوي في بلده و يشتغل بميزانية زهيدة في أحد المختبرات المغربية، أم خيرا صنع عندما قرر الرجوع إلى أحضان الدول التي كونته و جعلته قادرا أن يخرجنا من هذه المعضلة الصحية العالمية ؟

مدون يحاول فهم أسرار الحياة، شغوف بالفلسفة و الروحانيات، عاشق للموسيقى و الأدب. بالنسبة لي، طريق السعادة مفروش بشيئين: النشوة الفكرية و اهداف ميسي في البرنابيو.

مقالات لكل زمان

شراء كاميرا احترافية لا يجعل منك مصوراً موهوباً، هناك أشياء أكثر أهمية عليك ضبطها أولاً

هذا ما يحصل عندما تتأثر الفتيات المغربيات بالمسلسلات التركية

إختبار: ما مدى معرفتك بكلمات أغاني الرسوم المتحركة؟

علمتنا المدرسة العديد من الأشياء، لكن الحياة تفوقت عليها بهذه الدروس

موسم عاشوراء في المغرب: هل هو عيد شراء الألعاب للصغار أم هو حرب مفرقعات وطقوس غريبة؟

سلسلة رمضان : يوميات راضية (الحلقة 2)

تَصوُر لما ستكون عليه الحياة اليومية لبعض الأَكلات

الدخول المدرسي: فرصة لكي يتذكر الجيل الذهبي الماضي الجميل

قد تكون ”بيضاوي حر” لكنك لا تعرف هذه الأسرار الغريبة عن سيدي عبد الرحمان المجدوب

11 صورة لسيارات خلقت المتعة على الطرقات برسائلها المضحكة