ترقى الشعوب أو تنحدر حسب مستواها الفكري والتربوي. عندما تكون الإنسانية هي الأساس، فإن الأشخاص لا يكترثون إلى مايفعله الآخرون وإن كان هذا الفعل لا يتماشى مع توجهاتهم وأفكارهم، لأنه وبكل بساطة لكل أفكاره وقناعاته الشخصية، في حين أنه إن كان المجتمع يتسم بالعكس فإن جل الصفات السلبية تظهر على أُناسه وهذا ما لا يترك حلاً أفضل من زوال هؤلاء الناس نهائيا.
1. المنافقون الذين يجاملونك ثم يتكلمون وراء ظهرك
2. الكاذبون الذين لا يمكنهم الكلام دون تزييف الواقع
3. « تمسكن حتى تتمكن«
وهم الأشخاص الذين يلعبون دور الضحية للوصول إلى مبتغاهم.