من منا لا تمر عليه أوقات يشعر فيها بسعادة عارمة أو تتملكه طاقة عجيبة تحفزه على القيام بشيء جديد؟ وفي أغلب هذه الأوقات تُطرح علينا أفكار قد تكون مجنونة أو غبية، ولكننا لا نهتم لذلك، بل نمضي قدما في تنفيذ الفكرة احتفالا بأنفسنا، ونقوم بمحاولات مجنونة قد لا تأتي نتائجها مثلما كنا نرجو.
ولعل تلك الإثارة المغمورة بسوء الحظ هي ما أدت إلى وقوع هؤلاء الأشخاص في هذه المواقف التي لن يحسدو عليها.