Warning: file_get_contents(https://graph.facebook.com/v2.10?id=https://ar.welovebuzz.com/%d9%88%d8%ac%d9%87%d8%a9-%d9%86%d8%b8%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%ad%d8%b3-%d8%af%d9%8a%d8%a7%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%88%d8%b1%d8%a9-%d9%81%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ba%d8%b1%d8%a8/&access_token=445710385824589|DUsRY5RWJy718EFqNxbUEYxsKdk&fields=engagement): failed to open stream: HTTP request failed! HTTP/1.1 400 Bad Request in /home/welovebu/ar/wp-content/themes/wlb/functions.php on line 296

وجهة نظر: النحس ديال الكورة فالمغرب

من طرف يوم 22 janvier 2017 على الساعة 20:53 - 24 مشاركة

-هذا المقال هو مقال رأي، وكل ما سيكتب فيه هو تعبير عن الرأي الشخصي لكاتبه ولا صلة له بتوجه الموقع وهو ما يفسر استخدام ضمير المتكلم به–

بعد الظهور الباهت للمنتخب المغربي في مباراته الأولى ضد نظيره الكنغولي والخسارة بهدف نظيف، تأكدت أقوال الجماهير المغربية التي بدأت حملة الإنتقادات قبل إنطلاق المسابقة، فهناك من شجع المنتخب الخصم وفرح عند تسجيله للهدف، وهناك من أخفى مرارة الخسارة وراء إبتسامة كاذبة لكي يتجنب القيل والقال من طرف المتهكمين.


لكن ما إن انطلقت المباراة الثانية أمام المنتخب الطوغولي العتيد حتى بدأنا بالظهور بشكل أحسن نسبيا من المباراة الأولى والتقدم بشكل ملحوظ، وظهور تناسق وما إلى ذلك من الروح القتالية التي كانت مفقودة.


سرعان ما بدل المنتقد رأيه واسترجع المتهكم وطنيته وأعاد المنتخب هيبته. لاحظت من موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك تفاعلا رهيبا مع المباراة. أخيرا أظهر الكل فرحته وتأكد لي أن جمهور الكرة خصوصا، والمنتخب المغربي عموما، كان في حالة يأس شديد وذلك طبيعي بعد توالي الهزائم والإقصاءات التي دفعت الناس للسخرية.


تأكد لي أننا شعب لا يطلب كثيرا سوى الفرحة والبسمة والإفتخار، فلكل مواطن مغربي الحق أن يمني النفس بالوصول إلى المراحل النهائية، والظفر باللقب للمرة الثانية. فلا نذكر في الكرة المغربية سوى الكأس الإفريقية سنة 1976 والمشاركة في كأس العالم في نسختي 1986 و1998 والوصول للنهائي سنة 2004 مع بادو الزاكي على المستوى الإفريقي، دون أن ننسى مشاركات نادي الرجاء البيضاوي في كأس العالم للأندية وأهمها النسخة التي وصل فيها للنهائي سنة 2013 ضد فريق باييرن ميونيخ الألماني.


تأكد لي أيضا أن المشجع « الظلمي » بريئ براءة الذئب من دم إبن يعقوب، فلا تقواص ولا سحور ولا هم يحزنون. نأمل أن تكون مباراة الطوغو نهاية الأحزان وبداية الأفراح والمسرات لأننا نملك من اللاعبين ما يكفي لنسعد بالفوز، ما كان ينقصنا ظهر وأتمنى أن يظهر بشكل أكبر. أتكلم هنا عن الروح القتالية والصراع من أجل أن يرفرف العلم المغربي عاليا.

كل يوم تتجدد الفرصة لصنع التاريخ ..

مقالات لكل زمان

10 أماكن يُنصح بزيارتها عند ذهابك إلى أكادير

20 ممثلاً تركياً الذين خطفوا قلوب الفتيات المغربيات

يوميات هربان في رمضان: مراكش |الحلقة 7|

مشاهير مغاربة كان بإمكانهم التمثيل في مسلسل Game Of Thrones

هل سبق وتخيلتم نجوم البارصا شيوخا ؟

شرح لأهم الكلمات المستخدمة في تطبيق 'سناب شات'

هذا ما يقع عندما يجرب المغربي حظه في الطبخ

يوميات تلميذ باكالوريا مغربي : 14 صورة تلخص لحظات ما قبل الامتحان

10 أشياء يجب أن تعرفها قبل أن تختار دراسة الطب بالمغرب

هكذا يبرر بعض المغاربة الرشوة