تتعدد الاستفسارات ولأعذار التي يستعملها المغاربة من أجل الخروج كالشعرة من العجين من عدة مواقف محرجة. بل يمكن القول أن المغاربة أقوى شعب في خلق الأعذار وصنعها. لكن تبقى هناك بعد الأمور التي لا يمكن لهم إيجاد إستفسارات لها، وأسئلة لا يمكنهم الإجابة عليها.
1. « علاش البنات يلبسو الصايا والدري مايلبس الشورط فالمدرسة؟ »
2. « علاش جبت راطراباج وأنا خادم مزيان؟ »
3. « علاش قطعو الأنترنيت واخا مخلص؟ »
4. « علاش سيمانا كاملة مالين الدار كايبقاو ناعسين ونهار الأحد كايفيقو بكري؟ »
5. « علاش فاش نكون مزروب مانلقاش طاكسي والعكس فاش ماكانحتاجوش؟ »
6. « علاش نهار كامل وأنا كانقرا وفاش كانهز التيليفون كايدخل بابا؟ »
7. « علاش كاينوضني الأستاذ نهار لي ماكانكونش داير التمارين؟ »
8. « علاش ماعنديش الزهر؟ »
9. « علاش تعكسات ليا الفيزا؟ »
10. « علاش كاطيح الشتا نهار كاندير البروشينغ؟ »








