في الذاكرة صحافيون ومقدموا أخبار وبرامج لم ولن يمحيهم الزمن، ألفانهم منذ صغرنا لدرجة أننا كنا ننتظر وقت الأخبار أو البرنامج لنراهم. منهم من لا يزال صحافيا ممارسا لمهنته، ومنهم من فرضت عليه الظروف أن يبتعد. لا ننكر أننا في مرات عديدة حاولنا تقليدهم، وهناك حتى من أحب مهنة الصحافة بفضلهم لإخلاصهم في عملهم ومثابرتهم.
في هذا المقال، ستعود بنا الذاكرة إلى الوراء لنتذكر سويا هذه الوجوه الإعلامية التي ستظل محفورة في الذاكرة إلى الأبد.









