مرت 30 سنة منذ أن وقعت أكبر كارثة في التاريخ البشري في المفاعل النووي الأوكراني لمدينة تشرنوبل، وقعت هاته الكارثة في السادس من أبريل/نيسان 1986 في القسم الرابع من مفاعل محطة تشرنوبل بالقرب من مدينة بريبيات في أوكرانيا، التي كانت حينذاك واحدة من جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق.
قامت المصورة الإسبانية المحترفة « Quintina Valero »، كتخليد لهذه الذكرى الحزينة، بزيارة منطقة الحادث النووي لأخد بعض الصور والالتقاء ببعض الأوكرانيين الذين اختاروا البقاء، بغض النظر عن الإشعاع.
1. صورة لمنزل مهجور في قرية Bolotnitsa
2. صورة Tatiana، واحدة من سكان Narodichi التي عادت بعد وقت قصير من الإخلاء
3. صورة لشقة ببلدة Pripiat وهي بلدة قريبة من محطة تشيرنوبيل
في الصورة نرى الأقنعة الواقية من الغازات تم وضعها في الفرن.
4. صورة Lia Natsik مع عائلتها (من اليسار في الصورة) Lia تعاني من ورم في المخ

5. صورة Maxim مع والدته Oksana، عادت مع شقيقتها Narodichi بعد ترحيلها لأنه ليس لديها مكان آخر للذهاب إليه
6. صورة للأطفال في ملعب المدرسة الإبتدائية
حسب الإحصائيات، فإن 10٪ فقط من أطفال مدينة Narodichi يتمتعون بصحة جيدة.
7. صورة Olga ووالدتها Natasha عند مرور إحدى المنظمات غير الحكومية الألمانية لمراقبة صحة الأطفال
يجب التذكير بأن الأضرار الناجمة عن النشاط الإشعاعي تؤدي إلى تشوهات وأمراض السرطان ومشاكل في الجهاز التنفسي…