لطالما ظلت المحافظة على الطبيعة في المرتبة الثانية ضمن اهتمامات الإنسان مقارنة باستمراره في سعيه الدنيوي وتشييده للطرق والبنايات، واختراعه وتطويره للتكنولوجيا.
فلطالما تعرضت هذه الطبيعة للتخريب من لدن اليد الإنسانية التي لم يشغلها حجم الضرر الذي تلحقه بحاضنتها بقدر ما يشغلها المضي قدما في جعل الحياة « أسهل » و »أفخم ».
ولكن، وكما أنه لكل قاعدة استثناء، فهناك فئة من الناس تشكل هذا الاستثناء الذي يعطينا الأمل في مستقبل يكون فيه الإنسان أكثر وعيا بالقيمة العظيمة للطبيعة والتي يبقى هو المستفيد الأكبر منها، من خيراتها وجمالها.
فالصور التالية تؤكد بأن الأمل موجود، وبأن ثقافة احترام الطبيعة والمحافظة عليها لازالت موجودة في عالم اليوم.
1. الخاتم حول الشجرة، في طوكيو باليابان

2. منزل الشاي، في شنغهاي بالصين

3. شجرة وسط منزل، في ألماتي بكازخستان

4. هذه الڤيلا، في إزمير بتركيا

5. إقامة خاصة، في ولاية فيرجينيا بالولايات المتحدة الأمريكية

6. شقق في بولونيا، تم فيها استغلال المحيط الغابوي في التصميم بشكل ناجح

7. منزل Casa Vogue، في ريو دي جانيرو بالبرازيل

8. إقامة خاصة، في ولاية تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية

9. مبنى 25 Green، في مدينة طورينو بإيطاليا

10. إقامة خاصة، في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

11. مبنى Casa Corallo بغواتيمالا
