كل مغربي له صديق قرر الرحيل إلى ديار المهجر، خصوصاً إلى أوروبا أو الولايات المتحدة. هذا الرحيل الذي يرافقه حزن شديد حيث تعلَن معه نهاية فترة اللقاءات اليومية والمغامرات والمحادثات وغير ذلك. ليس هذا فقط، بل تنطلق معه أشياء جديدة تميز هذه الصداقة عن بعد، نكتشف بعضها في هذا المقال.
1. تعيش معه جديداً بجديد
حيث يريك كل مكان حل إليه وماذا يفعل وما هي الأشياء التي اكتشفها.
2. يغير مكان عيشه على مواقع التواصل الإجتماعي
3. يغير لغة كل أجهزته الإلكترونية إلى لغة تلك الدولة
4. يضيفك في المجموعات الفيسبوكية الغربية
5. يشتري قميص نادي المدينة
يشتري قميص ليل حتى وإن كان من مشجعي برشلونة.
6. يدعوك دائماً للحاق به
7. « حنا فأوروبا »
العبارة التي يشرع في إستعمالها دائماً.