شحال قالو لينا واليدينا باللي تانقضيو بزاف ديال الوقت فألعاب الفيديو، ولكن كانعرفو كاملين باللي ديك الساعات اللي دوزناها وحنا تانلعبو سوبر ماريو مامشاتش هباءًا منثورا، وكانت قيمة… ماضيعناش وقتنا حيث ماريو كارت ماشي أي لعبة أخرى، ماريو كانت مدرسة.. شكرا نينتاندو!
تقدرو تكونو من الجيل ديال سوبر نينتيندو
أو ديال N64… أولا بزوج
سوبر ماريو علمنا بزاف ديال الدروس المهمة فالحياة
أولا، تعلمنا باللي الناس.. واخا يختلفو أشكالهم أو ألوانهم، يكونو كبار أولا صغار، تايبقاو ديما إنسان
ثانيا، ماتايفيد بوالو أنه دّور علا راشم إذا بقيتي تزيد لقدام
ثالثا، بعض المرّات خصك تنازل على العزة والكبرياء ديالك وتقبل يد المساعدة من أي واحد
رابعا، ماشي ديما غادي تكون محظوظ.. لكن هذا لا يعني أنك ماتقدش تعاود داكشي اللي بديتي من جديد وتنجح فيه
خامسا، بغينا ولاّ كرهنا، الغشاشا دائما تايتقدمو (للأسف)
سادسا، أنه تقد تجي فيك الدقة جوج مرات (مثال ديال البرق)
سابعا، أنه النتيجة ماعمرها ماكاتحدد حتا كاتسالي اللعبة
ثامنا، أنه في الحياة كولشي كيبغي يكون هوا الرابح
تاسعا، إذا عرفتي كيفاش تجاوز العقبات.. غادي يكون الحظ كبير أنك غاتنجح
وحتما، هاد الفوز تايكون عندو واحد الطعم خاص
شكرا ماريو