سيكون السبت القادم يوماً حاسماً في تاريخ كرة القدم المغربية، حيث سيلتقي المنتخب المغربي بنظيره الإيفواري في إطار منافسات التأهل لكأس العالم 2018. يشارك المغرب بطموحاته الكبيرة للوصول إلى كأس العالم بعد غياب دام أكثر من 20 سنة، فهل تستطيع الكتيبة الحالية الوصول إلى المبتغى وخلق أجواء من الفرح والسعادة؟
تخبل معنا أنك لا ثتق في قدرات المنتخب حالياً للخروج بتعادل أو فوز من الأدغال الإيفوارية وأنه بإمكانك المشاركة بفريق حيك للوصول إلى كأس العالم، كيف ستكون الأجواء في نظرك؟ وهل ستتغير داخل وخارج أرضية الملعب؟
1. ستجد أن بعض أصدقائك لايتوفرون على أبسط شروط لعب المباراة
منها حذاء كرة القدم مثلاً.

2. دائماً نجد نحم الفريق على هاته الشاكلة ..

3. لا وجود لعملية الإحماء، فالشعار هو الدخول والقتال من أجل الذهاب إلى روسيا

4. لا وجود لمدرب، إذن لا وجود لأي خطة ولا لأي تكتيك في الملعب

5. الشيء الإيجابي هو النجاح في غناء النشيد الوطني
فمعكم أبناء الشعب.

6. دائماً نجد صديقاً بيننا لا يجد سوى الضرب والجرح في المباريات المصيرية

7. الاحتفاليات العجبية عند تسجيل الهدف

8. في حالة الفوز، توقع سماع الأغاني الشعبية والراي في غرفة تغيير الملابس

9. أخيراً، ستكون فرصة العمر للفريق للذهاب إلى روسيا وتمثيل المنتخب

10. للأسف وكما هو متوقع، ستعود الطائرة فارغة، فلا أحد يود العودة لأرض الوطن
