قامت شركة نتفليكس الأمريكية بإصدار سلسلة جديدة ما فتأت أن شدت الأنظار إليها، قصة شخصية قضت 18 عاما خلف القضبان بسبب تهمة اعتداء جنسي لم يقترفها، بل كانت من تلفيق ضباط شرطة أرادوا التخلص منه. محاولات الشخصية الرئيسية لاستئناف الحكم لم تنجح إلا بعد تطور تقنيات الكشف عن الحمض النووي التي أسفرت عن المرتكب الحقيقي للجريمة.
ضحية هذا الحكم الجائر، واسمه « ستيفن افيري »، سيقوم برفع دعوة تظلم للحصول على تعويضات ولاتهام المحققين الذين زجوا به في السجن، وهنا ستطرأ بعض المفاجآت التي سنتجنب إخباركم بها. (Spoilers)
السلسلة ليست من وحي الخيال، بل هي وثائقي محكم الإخراج وموثق بطريقة سنيمائية مثيرة، مما جعل العديد من المواقع الإلكترونية تتحدث عنه.
"I think I had a good life…'til all the trouble started." @MakingAMurderer arrives on Netflix December 18. https://t.co/tXiimFYyhE
— Netflix US (@netflix) December 11, 2015