في فقرة غريبة من نوعها تطرقت لها الصحيفة الأسبوعية الفرنسية « لوبسيرفتور L’observateur » المشهورة تحت إسم « لوبس L’Obs »، والتي كان موضوعها التكهن بأبرز الشخصيات العالمية التي من الممكن أن تودعنا خلال هذه السنة الجديدة، لتعود مرة ثانية وتغير عنوان المقال إلى « الملكة اليزابيث أو بير كاردان… من سيغادرنا في 2017؟ ».
رغم هذا التغيير، إلى أن الصحيفة أحست أنها لازالت لم تصلح الأمر كله، لتعود مرة ثالثة وتضع حدا لهذا الموضوع بحذف المقال دون أي تفسير أو كلمة.
هذا وقد عبر الراي العام الفرنسي عن سخطه واستغرابه بعدما أصبحت هذه الصحيفة تقدم دروسا بالجملة في علم الأخلاق. كما وقد وصف بعض الإعلاميين البارزين أن هذا الشئ لا يعقل وغير معقول ولايقبل…