أعلن رئيس الحكومة اليوم في الجلسة البرلمانية المشتركة أن جهة الدار البيضاء ـ سطات تحتوي على العديد من البؤر العائلية و الإقتصادية، حيث وجود مثل هاته المخالطات يصعب على الجهات المعنية التحكم في إنتشار الوباء. و مع ذلك، نجد تصرفات من بعض المواطنين تكشف عن أوجه الإستهتار و عدم المسؤولية، المثال في هذه التدوينة التي وجدناها في مواقع التواصل الإجتماعي.
من خلال الصور، نرى تجمهر سكان هذا الحي بعد مجيئ عناصرالفريق الطبي المخصص لإصطحاب إمرأة من الممكن أن تكون مصابة بفيروس كورونا، في مشهد يبين قلة وعي الساكنة و يضرب عرض الحائط كل المجهودات المبذولة من قبل السلطات و المواطنين الراغبين في نهاية هذا الكابوس.
صدق من قال، « من يزرع الريح، يحصد العاصفة »…