الصراع الأزلي بين جيل التسعينات الملقب ب »الجيل الذهبي » وجيل الألفية الثالثة الملقب ب « وليدات ال2000 » يزيد احتداماً. فكل من الجيلين يسعى لإظهار أحقيته بلقب أحسن جيل، وأن مميزاته أحسن بكثير من مميزات الجيل الآخر. لكن طبعاً لكل منهما خصوصياته.
1. سبونج بوب وبيكاتشو
الشخصية الكرتونية المفضلة لدى جيل التسعينات بلا منازع كان بيكاتشو، فهذه الشخصية كانت الأكثر شهرة وتأثيراً في هذا الجيل. في المقابل، الشخصية الكرتونية المفضلة لدى جيل الألفية الثالثة هي سبونج بوب، التي لا تقل شهرة عن بيكاتشو أيضاً.
2. نوكيا والآيفون
من كان يمتلك جهاز نوكيا 3310 في التسعينات كان يعتبر من أبهة القوم. فهذا الهاتف كان الأغلى والأكثر طلباً حينها. بالمقابل صارت أجهزة الآيفون المتطورة أكثر انتشاراً اليوم.
3. بلاي ستايشن وملك النمور الذهبي
في مجال ألعاب الفيديو لا شيء يعلو على جهاز البلاي ستايشن اليوم، فهو الجهاز الأكثر دقة وتطوراً واحترافية والذي ظهر بعدة سنة 2000. في المقابل كانت أجهزة ملك النمور الذهبي تحظى بنفس المرتبة سنوات التسعينيات.
4. دفتر الذكريات والسوشال ميديا
جيل التسعينات كان يدون أفكاره وتجاربه وميولاته في دفتر سري لا يطلع عليه أحد كان يسمى دفتر الذكريات، بينما أصبح جيل الألفية الثالثة يقوم بنفس الأمور في منصات إلكترونية نعرفها اليوم باصطلاح « وسائل التواصل الاجتماعي ».
5. « باك ستريت بويز » و »وان دايريكشن »
باك ستريت بويز كانت أحد الفرق الموسيقية التي ألهمت جيل التيسعينات وامتعته بموسيقاها وكانت الأشهر على الإطلاق. فيما تلهم وتمتع فرقة « وان دايريكشن » العديدين من شباب جيل الألفيات الثالثة.